لكل مجال أخطار و مساوء . فالإعلام الرياضي يعاني من التعصب و العنصرية و المجال الفني يعاني من الخلافات و الإعلام العام يرفع من شئن العنصرية و يفرق بين القبائل و الشعوب . فمثلاً : تويتر و غيرة من وسائل الإعلام الحديثة الآن هي من أقوى أسباب سيادة هذه العنصرية . ديننا الاسلامي هو أكثر الأديان منعاً من العنصرية . فكان الخلفاء يقولون لبلال بن رباح "يا سيدنا ". ولكننا نقول مالا نفعل . أصبحنا نتبارز بالألقاب و الأسماء لا بالأفعال مثل غيرنا من الشعوب . غاليه الفتوح